-تمنت النجمة المكسيكية سلمى حايك أن تتجه طفلتها "فالنتينا بالوما" إلى مجال الأزياء والأناقة، وهو نفس المجال الذي اشتهر به والدها رجل الأعمال الفرنسي فرانسوا بينو الذي انفصلت حايك عنه مؤخرا.
ووفقا لتقرير نشره موقع hollyscoop على شبكة الإنترنت، فإن حايك ورغم انفصالها عن بينو لا زالت تتمنى لابنتها أن تسير على خطى أبيها وتحقق نجاحا في نفس المجال حين تكبر!.
وصرح مصدر مقرب من حايك: "إن سلمى كانت دائما شخصية محبة للتسوق، لكن الجديد الآن هي أنها صارت تصطحب طفلتها معها للتسوق أينما ذهبت".
وأضاف المصدر: "رغم أن فالنتينا لا تزال طفلة، فإن سلمى تصر على اصطحابها معها في كل مرة تذهب فيها للتسوق، وكأنها تساعدها على انتقاء ملابسها".
كانت حايك قد رزقت بابنتها التي أسمتها "فالنتينا بالوما" من رجل الأعمال الفرنسي فرنسوا هنري بينو في أكتوبر من العام الماضي، وهو ما دفعها للقول مازحة، إن الطفلة صارت تتحدث بـ"لكنة فرنسية منذ الآن"!